نجمة أولاً وأخيراً .. حكاية البطلة المصرية
خزن اسمها في هاتفه “أخت نون” ..
اتصل حتى يسمع صوتها ، هو يعرف الصوت ، ولا يعرف الملامح ..
ولا حتى شكل العيون ، وهي كذلك ، هل ترد ، أم هي مشغولة ؟ لا يعرف !..
هل تعمل ؟ لا يعرف ! هل هي مطلقة ؟، لا يعرف !..
هل لها أولاد ؟ لا يعرف! ، قد يكون عمرها بالثلاثينيات ..
هل يرغب بطرح أسئلة كثيرة عليها ، لكن يخشى أن تصدمه ،
تردد ، وكانت هي التي تسأل دائماً، المصارحة واجبة، جاء صوتها:
“هلا .. اتصلت؟”
“نعم شكراً على السؤال، وأنتِ تسألين عن أحوالي هذا أسعدني”
” هل يعني .. لا أحد يسأل عنك ؟”
“احتمال”
نجمة أولاً وأخيراً .. حكاية البطلة المصرية
خزن اسمها في هاتفه “أخت نون” ..
اتصل حتى يسمع صوتها ، هو يعرف الصوت ، ولا يعرف الملامح ..
ولا حتى شكل العيون ، وهي كذلك ، هل ترد ، أم هي مشغولة ؟ لا يعرف !..
هل تعمل ؟ لا يعرف ! هل هي مطلقة ؟، لا يعرف !..
هل لها أولاد ؟ لا يعرف! ، قد يكون عمرها بالثلاثينيات ..
هل يرغب بطرح أسئلة كثيرة عليها ، لكن يخشى أن تصدمه ،
تردد ، وكانت هي التي تسأل دائماً، المصارحة واجبة، جاء صوتها:
“هلا .. اتصلت؟”
“نعم شكراً على السؤال، وأنتِ تسألين عن أحوالي هذا أسعدني”
” هل يعني .. لا أحد يسأل عنك ؟”
“احتمال”
نجمة أولاً وأخيراً .. حكاية البطلة المصرية
خزن اسمها في هاتفه “أخت نون” ..
اتصل حتى يسمع صوتها ، هو يعرف الصوت ، ولا يعرف الملامح ..
ولا حتى شكل العيون ، وهي كذلك ، هل ترد ، أم هي مشغولة ؟ لا يعرف !..
هل تعمل ؟ لا يعرف ! هل هي مطلقة ؟، لا يعرف !..
هل لها أولاد ؟ لا يعرف! ، قد يكون عمرها بالثلاثينيات ..
هل يرغب بطرح أسئلة كثيرة عليها ، لكن يخشى أن تصدمه ،
تردد ، وكانت هي التي تسأل دائماً، المصارحة واجبة، جاء صوتها: