لماذا نتصرف بخوف؟ ونحن نعلم تماماً أن شعور العار الذي سيلحقنا منه سيحطمنا أكثر…؟! لماذا لا نواجه مخاوفنا؟! ربما سنُهزم، لكن سيبقى الزهو بأنفسنا هو الانتصار الحقيقي…! ربما الرغبة بالبقاء أمنين، هو محركنا الرئيسي ككائنات حية منتصرة، وأن الحكمة المقصودة بالبقاء للأقوى، تعتبر أيضاً بأن محاولات النجاة مهما كانت مخجلة، هي تعبير عن القوة الدافعة للبقاء.! غريب كيف يتفوق الضعف على القوة، عندما يكون المعيار بينهما هو: من الأصلح؟!
قال لي رجل حكيم مرة.. أن الأبطال الحقيقيون هم من يموتون ببداية المعركة…! فكان لابد من أن أندفع، حتى لو خسرت.! نعم أريد أن أكون بطلة، بطلة لقصتي…! لا مزيد من الخضوع بعد الآن
عهود الطواله – بين العزف والنزف
4.000 د.ك
86 متوفر في المخزون
10
People watching this product now!